إن معرفة الآخر كما هو .. لا كما مصور في مخيلتنا هي الخطوة الأولى في درب التلاقي والعيش الحقيقي . فمن يجهل منطلقات و تجليات الآخر لا يستطيع أن يحاوره أو يجادلــه في الأمور الحياتية المشتركة ، كما أن عدم الرغبة بالمعرفة تمنع التواصل والاغتناء المتبادل وتحجب جمالات كثيرة موجودة
جزاك الله خير و بارك فيك أختي على هــذا الطرح القيم